الأهرامات - مناطق الإختفاء الغامضة - برمودا - فرموزا
الأهرامات - خطوط الطاقة الأرضية
المسلة الإدريسية وعلاقة ذلك بمثلثي برمودا وفورموزا
ومنطقة حزام الصمت والمناطق الأخرى
الحلقة الرابعة عشر من بحث الأهرام
إدارة خطوط لاي أو خطوط الرعي أو الحزم المغناطيسية للكرة الأرضية
هي خطوط التقاطع الطولية العرضية المغناطيسية للكرة الأرضية عن طريق هذه التقاطعات يحدث الجذب الطاقوي عبر إدارة هذه التقاطعات بعلم الهندسة المقدسة الإدريسي يتم من خلالها جذب الطاقة السالبة من الأرض وتحويلها إلى طاقة موجبة كهرومغناطيسيا بتفريغ الأرض من شحنتها فهذه النقاط تحمي الأرض وتربطها بالكون طاقيا إضافة لربطها بالعوالم الأخرى.
تم بناء الصروح المعمارية الهندسية الجاذبة للطاقة (( الأهرامات الزقورات المسلات )) على التقاطعات المعنية لهذه الخطوط
وبذلك يزداد حقل الطاقة الأثيري للأرض عندما تعمل هذه النقاط عبر الأهرامات بسحب الطاقة السلبية وتحويلها إلى إيجابية
قال تعالى: وَجَعَلْنَا فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِهِمْ وَجَعَلْنَا فِيهَا فِجَاجًا سُبُلًا لَّعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ (31) سورة الأنبياء.
الكعبة المشرفة بمكة و هي في منتصف المسافة بين الشمال و الجنوب بالضبط. وهي أعظم منطقة مقدسة على سطح الأرض
وأعظم بوابة ودوامة مغناطيسية بها تتم تغذية الأرض أثيريا بالطاقة الإلهية , وكلما دار الناس حول الكعبة ازدادت هالتهم اشراقا ونورا والذي زار الكعبة الشريفة يعلم عما أتحدث عنه فزيارة الكعبة والحج ليس مجرد طقوس فالأمر أعظم من ذلك بكثير , إضافة لطاقة ماء زمزم المستمدة من الكعبة الشريفة.
فكما الأهرامات تقع تحت موقع نجوم حزام أوريون الجبار
كذلك الكعبة الشريفة تقع تحت البيت المعمور
قال تعالى:
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ (16) لَوْ أَرَدْنَا أَن نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ (17) سورة الأنبياء
((وإبعاد الناس عن الدوران حول الكعبة اليوم بجج واهية ككورونا وغيره أمر سييء وهو أبعد مما تتصورون))
دوران الإنسان وبعكس دوران عقارب الساعة حول الكعبة الشريفة
أمر عظيم له مكانته وقدسيته
هل الكعبة الشريفة التي تم بناؤها من قبل نبي الله ابراهيم عليه السلام بشكل مكعب هو صدفة
أم أنها هندسة إلهية في غاية الدقة وفي ذاك الموضع تحديدا...
إن لم نفهم لغة الله في الخلق في الهنسة نحن لانعبده
بل نؤدي الطقوس فقط
هل سأل أحدكم يوما لم الكعبة مكعبة الشكل ولم ليست دائرية
الشكل وليست أي شكل هندسي آخر؟
ولم أمرنا الله عز وجل بالدوران حولها بعكس عقارب الساعة
ورقم الدوران هو سبعة..!
طبعا لا لأننا فقط نؤدي الطقوس التي أمرنا أن نعبد الله عز وجل من خلالها ولم نحاول أن نفهمها.
*****************************
عندما بنى نبي الله إدريس عليه السلام أهرامات مصر في ذلك الموضع فذلك لأمر هام وبنيت بهندسة غاية في الدقه من حيث
خطوط الطاقة الأرضية و حيث ان زاوية وموقع الاهرامات نسبة الى نهر النيل تتناسق تماما مع زاوية نجوم النطاق ((حزام أوريون الجبار )) نسبة الى نهر المجره مما يعني ان نهر النيل هو انعكاس لنهر المجره. صورة في الأرض مطابقة لصورة في السماء.
إن الطاقة المجذوبة باتجاه الأهرامات من القاعدة هي طاقة سالبة تتحول إلى طاقة موجبة عند خروجها من أعلى الهرم لتعود إلى الأرض مرة أخرى , الأهرامات بنيت بتناسق كامل حول الأرض لتحافظ عليها فهناك علاقة وثيقة بين الهرم الإدريسي الاكبر والكرة الارضية.
نسبة مجموع وزن أحجار الهرم إلى كتلتها يماثل نسبة وزن الأرض إلى كتلتها.
وهذه المعادلة عظيمة من حيث معرفتها ومن حيث العمل بها إذ لا يمكن لإنسان حساب ذلك وأدواته البسيطة إزميل ومطرقة
نأتي إلى نقاط الإختفاء ماهي وكيف تتم ولماذا؟؟
إن خطوط الرعي التي تربط الأرض من القطبين الشمالي والجنوبي وهذان المركزان هما قطبا المغناطيسية
لتتخلص الأرض من سمومها والتي هي أغلبها من صنع البشر بقصد أوي غير قصد ستلجأ إلى ثوران براكينها ..الزلازل الأعاصير..موجات جذر و مد ...الصواعق المهوولة...الخ.
بحيث لايمكن أن تصبح صالحة للحياة البشرية إلا في بقع محددة.
إذا كيف يتم تخليص الأرض من سمومها؟؟
تقوم الأهرامات بسحب تلك السموم جميعها عبر نقاط التقاطعات مشكلة أثناء عملية السحب نقاط دوامية مغناطيسية هائلة الطاقة لتقوم بتحويلها إلى طاقة إيجابية لأن المجال المغناطيسي داخل الهرم بقوة 13 ألف جاوس في حين أن مجال الأرض 1 جاوس فقط , عمليات سحب أو تفريغ وتحويل الطاقة يعمل على مدى الوقت ولكن هناك أوقات معيينة تتم فيها هذه العملية بشكل يفوق وصف الدماغ البشري وفهمه مما يحدث , ومن هنا يحصل الإختفاء للناس والمركبات وغيرها لنرى كيف ذلك.
نقاط الإختفاء
عندما يتم هذا التفريغ يتم عبر النقاط الرئيسية والأساسية لخطوط الرعي عبر الأهرامات والهرمان المركزيان لنفاذ هذه الطاقة بقوة هائلة هما مثلثي برمودا وفورموزا الغارقان في الماء وطبعا القوة الهائلة الصاعدة من رأس الهرمين تشكل نطاق المثلث نسبة لأوجه الهرم المثلثة الشكل , عندما تعمل جميع المراكز المبنية على خطوط الرعي مع هذين الهرمين المتقابلين في سحب الطاقة لا يمكن لأي شيء النفاذ منها مهما يكن من كائن حي أو آلة أو غيره بالإضافة للمناطق المرابطة كمثلث ألاسكا ومنطقة حاجز الصمت ومثلث الغموض في منطقة البحيرات العظمى......الخ.
كيف يتم الإختفاء ؟
إذا لم نتمكن من فهم الطاقة الكامنة بداخلنا فلن نقدرعلى إدراك اهمية هذا النظام التحكمي في الأرض
اليكم المفهوم الذي يجب علينا استيعابه:
كل شيء عبارة عن طاقة.. وما يجعلنا نرى الموجودات حولنا سواء في حالتها الصلبة او السائلة او الغازية هو اولا سرعة اهتزاز ذراتها ووجودها في نطاق ترددات ادراك حواسنا المحدودة سواء بالنظر او السمع او اللمس ..الخ...
فعندما تفكك جسمك الى أصغر مكوناته وتذهب دون الخلية ودون الجزيء فما الذي ستجده؟
ذرات الكترونات و بروتونات... ماذا يعني ذلك؟
هذا يعني ان جوهركم عبارة عن طاقة تماماً كما هو الحال مع الكون و العالم من حولك حيث يمكن التأثير عليكم من خلال الطاقة الموجودة حولكم...بل وما هو أهم من ذلك، أنك بنفسك تؤثر على الطاقة المحيطة بك.. فبإمكانكم اصدار طاقة سلبية او ايجابية.. او ان تتأثروا بكلاهما حولكم.
عند اطلاق طاقة ايجابية و على مستوى تردد عالي ستتحد هذه الطاقة مع نفس نوع الطاقة الخارجية.. فأن كانت ايجابية ستبقون في نفس الحقل الايجابي.. و السلبية ان اتحدت مع سلبية خارجية كان الحقل سلبيا ..فما يرسل منكم يعود اليكم.. و هذا يعني انكم تتأثرون بما حولكم... سلبا او ايجابا وهو ما يؤثر في طاقتكم الروحانية تباعاً....
كيف يحدث الإختفاء؟
عند تفريغ الأرض من شحنتها السالبة ستنشأ قوة هائلة عظيمة جدا عبر الصروح الهندسية المبنية على نقاط التقاطع في خطوط الرعي هذه القوة هي طاقة عظيمة جدا ستفتح بوابات نجمية ذات أبعاد مكزمانية وعندما تفتح سيعبر من خلالها أي شيء لكنه لن يعود إلا إذا كان يعلم منذ البداية أين يذهب.
عند النوم يخرج الجسم الأثيري من الجسم المادي لكنه هو الشخص نفسه لايعلم أين ذهب طيلة ساعات نومه...لكن هنا في هذه البوابات لا مجال للنوم أو التفكير إلى أين ستذهب..
سيعبر من خلال هذه البوابات كل شيء يحتوي على مجال مغناطيسي سواء كائن حي أو غيره و تبتلعه إلى بعد مكزماني آخر و يختفي أثره المادي إلى الأبد.
تفتح ابعادا على عوالم أخرى... بمعنى تلاقي اجناس اخرى ليست في ابعادنا المدركة بحواسنا وزمننا الثابت...
.. وبصورة عامة ذلك يشمل المرور من ثقب اسود الى ثقب ابيض في المخرج منه.. وهذا امر يتطلب طاقة عالية..
.......يتبع.
سبحان الخالق سبحان الله
ردحذف