آخر ماتم نشره

الجمعة، 28 مايو 2021

المشروع الأحمر ألاستخباراتي من الـ سي آي إي (CIA) وعلاقته بشبكة أشتار النجميه الكهرومغناطيسية والمنطقة 51 بصحراء ولاية نيفادا الأمريكية وعالم ومدن جوف الأرض وسر المخلوقات الفضائية المزعومة والقارة القطبية الجنوبية ( قارة أنتاركتيكا ) وحقيقة الأطباق الطائرة.

المشروع الأحمر ألاستخباراتي من الـ سي آي إي (CIA) وعلاقته
 بشبكة أشتار النجميه الكهرومغناطيسية  والمنطقة 51 بصحراء ولاية نيفادا الأمريكية
وعالم ومدن جوف الأرض وسر المخلوقات الفضائية المزعومة والقارة القطبية الجنوبية ( قارة أنتاركتيكا ) وحقيقة الأطباق الطائرة.



هو مشروع حكومي أمريكي من قبل جهاز المخابرات الأميركية الـ (CIA) تم بدء العمل فيه في نهاية الأربعينات وبداية الخمسينات وذلك بعد كشف مدينة الغرباء التاريخية القديمة تحت سطح القارة القطبية والتي تبلغ مساحتها 600 كيلومتر مربع وهي عبارة عن سفينة  ضخمة مثل طبق طائر ضخم وبها أحدث المعدات والأجهزة ووسائل وخرائط كونية وأرضية ويسكنها ملايين من سكان عالم جوف الأرض .


المشروع الأحمر ألاستخباراتي من الـ (CIA) وعلاقته
 بشبكة أشتار النجميه الكهرومغناطيسية  والمنطقة 51 بصحراء ولاية نيفادا الأمريكية
وعالم ومدن جوف الأرض وسر المخلوقات الفضائية المزعومة والقارة القطبية الجنوبية ( قارة أنتاركتيكا ) والأطباق الطائرة.



 وأهم اكتشاف حديث هو اكتشاف شبكة أنفاق تحت سطح الأرض تشمل العالم كله من استراليا إلى الأرجنتين وبيرو ومن اليابان إلى كندا وان هذه الأنفاق هي وسيلة مواصلات واتصالات أيضا .

في أواخر الأربعينيات من القرن العشرين وبالتحديد في عام 1947م في القارة القطبية الجنوبية ( قارة أنتاركتيكا ) سميت هذه المدينة بمدينة ( رينبو سيتي ) أن هذا الاكتشاف الإنساني يعتبر أعظم من كشف سر الأهرام وارتباطها بنجوم برج الجوزاء  وجد في هذه المدينة القديمة آلات وتكنولوجيا غاية في التقدم ووجد فيها أعجب خرائط يمكن لإنسان أن يجدها وهي خرائط لأنفاق تحت سطح الأرض تجعل الإنسان يصل من مكان إلى أخر على سطح الأرض أسرع من أي وسيلة مواصلات حديثة .تم هذا الاكتشاف أثناء عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية عام 1947م التي كانت بقيادة الكابتن ريتشارد بيرد وجيمس فوريستال وآخرين وكانت حملة من 4000 جندي قوات خاصة وآلات ومعدات وطائرات حربية وسفن وغواصات لمحاربة عناصر جستابو ألماني الفارة والهاربة منذ نهاية الحرب في عام 1945م حيث تم خلال هذا الوقت اكتشاف جحافل الجيوش الألمانية النازية التي حاربت الحلفاء بالقطب الجنوبي وشنت الغارات عليهم لإثبات القوة والمقدرة الحربية بل وتضرب قوات الحلفاء في أجزاء كثيرة من الساحل الغربي لإفريقيا وحتى جنوب إفريقيا وأماكن عديدة من قارة أمريكا الجنوبية .. وهنا كانت وثائق كثيرة جمعت من مكاتب المخابرات والعلماء الألمان عن نشاطات مذهلة للألمان باتصالهم بمخلوقات جوف الأرض وأيضا عملهم سرا لأطباق طائرة بمساعدة الآليين منذ سنة 1937م وان هناك ما يسمى بالطبقة البافارية المستنيرة المحضرة للجن ومنظمة الثعبان هي وراء هذه الاكتشافات والقدرات في الاتصال بمخلوقات بشرية تعيش بالعالم السفلي.


واكتشاف وصنع أطباق طائرة وأسلحة أخرى عديدة بمساعدتهم أي بمساعدة هذه المخلوقات  منذ سنة 1703م تكونت هذه القدرات الخاصة لمجتمعات الطبقة البافارية ومنظمات الثعبان واستطاعت هذه المنظمات بعث روح جديدة في المجتمع الارستقراطي الألماني من قدرات وأنماط ونشاطات حتى أقنعوا الأسرة الملكية بعمل مؤسسة بحث علمي وانه سيكتب لها نجاح هائل وسوف تصبح الأساس لبناء قدرة ألمانية عظيمة لم تكن لألمانيا من قبل .. وفعلا بفضل العلم المتقدم لطبقة السحرة البافارية استطاعت البعثات الكشفية أن تحصل على علوم وكتب قديمة وأيضا ثلاث أطباق طائرة.


 اكتشفتها في صحراء تركيا وإيران الجليدية في سنة 1778م وكان الكابتن شوبلاند الألماني قد قام باكتشاف القارة القطبية الجنوبية وتم تسمية الخليج الأساسي لهذه القارة بخليج نيوشبل اند منذ عام 1739م أي بعد عام واحد من بعثته الاستكشافية وبدا يظهر ذلك في الأختام والأوراق الملكية والمراسلات لعديد من الدول لتهنئة ألمانيا بهذا النجاح والجهد العظيم . وبذلك أصبحت التسمية الأساسية لهذا الخليج هو خليج نيوشبلاند وقد كان لألمانيا  في ذلك الوقت نشاط علمي وطموح كبير أن تصبح أكبر دولة من ناحية العلم والثقافة وبعد اكتشاف فيكتور شوبرغر في بعثته العلمية لصحراء تركيا أطباق هانيبو الثلاث عرضت الطبقة البافارية بعد أن أصبحت في اعلى الأهميات للسلطة الألمانية والعائلة المالكة بفضل إثباتها لنجاحات عظيمة في خدمة الدولة عرضت الطبقة البافارية شيء مذهل لألمانيا وهو لماذا لا تحاول ألمانيا الاتصال بمخلوقات من جوف الأرض ولها اتصال بسطح الأرض عن طريق زيارات متعددة للارض حيث أن ألمانيا أثبتت قوة في إكتشاف الأصقاع المتجمدة للأرض فلماذا لا تريد المزيد.


 فمنذ 1778م بدأت ألمانيا في هذا المشروع وكلها طموح أن تصل إلى اتصال وتواصل حضاري مع مخلوقات جوف الأرض و أنها بهذه الحالة سوف تمتلك ألمانيا قدرة ليس لها مثيل علي وجه الأرض وتصبح سيدة العالم بلا منازع وهنا انطلقت البعثات من جديد في تركيا وإيران وجنوب أفريقيا واستراليا ومصر لجمع كل الأدلة والمعارف وأي إشارة تدل علي وجود أو ملاحظة مخلوقات غريبة ولكن هذه كانت مجرد مقدمات لعلم كبير وعميق عن هذه الأرض العظيمة  وتحت سطح الأرض حيث كان هناك مقولة جبارة يصر جميع من في الطبقة البافارية على قولها لعلماء ألمانيا الذين يريدون الاتصال بحضارات جوف الأرض ( أن سطح الأرض تحت النجوم وإن فوق النجوم تحت سطح الأرض ولن يقابل إنسان بشر مخلوق من النجوم إلا على ألارض سواء يكون فيها الاثنان المخلوق الإنساني والغريب على أرض واحدة) . مما يعني أنه لا وجود لمخلوقات غريبة بالفضاء إلا بهذه الأرض.


هذه الأرض مكان اتصال مثالي للبشر بمخلوقات من كون أخر وهنا ظل الألمان يبحثون في أستراليا والأرجنتين وجنوب أفريقيا وعادوا إلي تركيا في عام 1838م ليحصلوا من جديد على أمل حقيقي في الوصول لمقابلة سكان جوف الأرض وقد كانت الطبقة البافارية تقول للعلماء الألمان أن اكتشافكم لأطباق طائرة سليمة دلالة قوية على قدرة مستقبلية في الاتصال بسكان جوف الأرض على أن تواصلوا بأقصى سرعة لتهزموا اليأس والإحباط الإنساني المتولد من المعرفة النهائية أو الوصول النهائي وان ذلك الاتصال يجب أن يحدث خلال 60 عام منذ ولادة الاكتشاف الهام لأطباق هانيبو أي قبل أن يصبح الطفل  شيخا وإلا فان الاتصال سوف يمنع لمئات السنين القادمة وفعلا كان اكتشاف أطباق هانيبو في تركيا في عام 1778م وتم إيجاد دليل حقيقي وما يسمى بمدينة (قوس قزح) النجمية من رجل مشعوذ في جنوب أفريقيا ودلهم هذا الرجل على مكان لأناس في تركيا وإيران يسكنون الجبال والصحارى ويعلمون عن هذه المدينة وأين توجد إلا انه رجح أنها في مكان ما في القطب الجنوبي ولكن مكان سري مخفي تحت هذه القارة الغامضة وفعلا ذهبوا إلى هؤلاء القوم في تركيا ليعرفوا كيف ومتى يمكن لهم مقابلة أهل النجوم وليدهش العلماء الألمان من أن السر كان موجودا منذ البداية في نفس البلد ولكنهم لم يفطنوا إليه بل أن نفس هؤلاء القوم لم يخبروهم بأي شيء ولكن لما عرفوا أسرار مهمة وبواسطة الهدايا والتهديد أيضا استطاعت البعثة الألمانية فك لسان هؤلاء القوم عن مدينة ( قوس قزح النجمية الموجودة على الأرض) تحت سطح الجليد في القارة القطبية منذ عصر الأهرامات.


 فهم الألمان أن هناك ميعاد واحد في السنة يمكن لهم فيه مقابلة سكان جوف الأرض وهو نهاية الشتاء وبداية الصيف وهو أفضل ميعاد لشكل مدينة (قوس قزح) وهنا كانت سنة 1838 م أي تقريبا في نهاية الـ 60 عام التي حكى عنها حكماء الطبقة البافارية منذ اكتشافهم أطباق هانيبو عام 1778م وهم في هذا الوقت فقط عرفوا المكان والوقت ولكن لم يحصلوا على أي شيء يدلهم على كيفية بعث إشارة لسكان جوف الأرض لرؤيتهم ومقابلتهم في هذا المكان والوقت مم سبب ذلك إحباط كبير للبعثة الألمانية ولكن شخص من الأشخاص الذين حددوا لهم مكان مدينة (قوس قزح) والميعاد المناسب لرؤية سكان جوف الأرض وهو بين نهاية الشتاء وأوائل الصيف قال لهم على سر لإظهار سكان جوف الأرض لهم   وهو أن يبحثوا عن مكان دافئ في وسط الجليد لا يمكن للمرء هناك أن يخاف من البرودة أو الحرارة وهناك سوف يجدون ما يريدونه من اتصال مع من يريدون  على شرط أن يواصلوا التواجد في هذا المكان طوال السنة أو أطول الفترات من نهاية الشتاء إلي بداية الصيف . 

وتمت رحلة قطبية استكشافية بسفينة ألمانية أطلق عليها شبلاند سنة 1838م ووصلت القطب الجنوبي في حوالي بداية عام 1839م قبل نهاية الشتاء وتم عمل فريق كشفي للبدء في رحلة إلي داخل القارة القطبية للبحث عن هذا المكان الدافئ العجيب الذي إذا وصل الإنسان إليه لا يجد خوف من البرد القارص .. وفعلا تم لهذه الرحلة الكشفية اكتشاف هذا المكان منذ البداية وذلك لخبرة الألمان في اكتشاف القارة القطبية  ومعرفة حجمها ومساحتها والظروف المناخية التي تسود اغلب أجزائها ولكن لم يعرف احد متى قابل الألمان بشر سكان جوف الأرض هل في هذا العام فعلا أم ماذا .. 

فهذا السر الرهيب ظل في طي الكتمان وربما لا يعرفه احد حتى الآن ولكن تم معرفة أن الألمان فعلا توصلوا للاتصال بحضارة من عالم آخر فيما بين عامي 1882 و1900م حيث ثبت أن الألمان لهم قدرات خارقة .


في هذا الوقت أصبحت ألمانيا هي اكبر وأعظم الدول ولكن بغير إثبات لعظمتها عسكريا وكانت أهم هذه الملاحظات التاريخية أمتلاك ألمانيا لأسرار كونية تشبه السحر وهو تواجدهم في مصر وعملهم لرحلات استكشافية لأهرام الجيزة ومحاولاتهم الحصول على نجاحات شامبيليون في فك رموز حجر رشيد الذي كان اكتشافا مذهلا في ذلك الوقت حيث فك طلاسم اللغة المصرية القديمة وأصبح علم المصريين محل دراسة واستقصاء بعد أكثر من 4000 عام منذ هبوط التوراة اليهودية على نبي الله موسى عليه السلام  والذي كانت هناك نبؤه مصرية قبله بـ 500 عام تخبر أن دينه سوف ينهي الإمبراطورية الفرعونية نهائيا من الوجود وقد حدث ذلك لنبي الله موسى عليه السلام  .


 منذ الكشف الرهيب لمدينة (قوس قزح) أو مدينة (رينبو سيتي) سنة 1947م بعد تحريات وتجميع قضايا ووثائق من المخابرات الألمانية وبعض العلماء الألمان وبعد حدوث حادثة روزويل في شتاء عام 1947م بدأت رحلة عملية في (هاي جامب ) العسكرية الأمريكية إلى القطب الجنوبي بعدما تأكد للولايات المتحدة أن هناك نشاطات غير عادية تحدث في هذا المكان وبعدما تأكد للأمريكان شعبا وحكومة أن ألمانيا تحارب العالم بسلاح من خارج العلم الأرضي المعروف .. 


وتكشفت هذه الحقيقة في أعوام 1943م وخلال فترة رئاسة روزفلت للولايات المتحدة وحتى هزيمة ألمانيا في عام 1945م في مايو في 15 منه عندما أعلن بيان هزيمة ألمانيا نهائيا وخروجها من الصراع مع الحلفاء مهزومة من الولايات المتحدة وأيضا من روسيا التي دخلت واحتلت الجزء الشرقي من ألمانيا وسمي بعد ذلك بألمانيا الشرقية تم اكتشاف وثائق غاية في الأهمية أدهشت الحلفاء وهي أن ألمانيا عندها تكنولوجيا الطبق الطائر والليزر الأسود منذ عام 1936 م وهو ما اكتشفه الشعب الأمريكي فعلا فوق أراضيه في عام 1943م وحتى نهاية الحرب عام 1945م من الضرب لقطارات البضائع التي تسير ليلا في داخل الأراضي الألمانية ولا يمكن للقوات الجوية  الوصول لها أو حتى أي عناصر مخربة ويتم ضرب قطار البضائع على شكل حريق يصيبه وينقلب من الخط الذي يسير عليه في الليل وتحت جنح الظلام وتعددت قضايا انقلاب القطارات وحرقها بكل ما فيها من معدات وبضائع ومواد غذائية مهمة لخطوط القتال وبلاد الحلفاء وهنا صنع الأمريكان خدعة وهي الإعلان عن قطار هام في الصحف سوف يحمل أهم المعدات لدول الحلفاء ولن يمر شهر أو شهور وتنهار ألمانيا بسبب هذا القطار وكانت هذه حيلة من حيل الجيش والاستخبارات بالتعاون مع قوات المباحث الأمريكية وفعلا في الميعاد تم محاولة ضرب القطار الذي كان ليس به أي شيء سوي معدات للدفاع الجوي وأيضا قوات متحركة حوله من بعيد تحاول لأول مرة استقصاء ما الذي يحدث له أو كيف يخربه المخربون وفعلا تم ملاحظة أضواء في السماء الحالكة السود  وان عربة من عربات القطار اشتعلت نتيجة قذيفة مجهولة وتم وضع مدفعية الدفاع الجوي وبطاريات الإنارة وكشافات كبيرة جدا تجاه السماء السوداء فتم كشف سرب من الأطباق الطائرة وكان هذا بداية كشف السر الألماني الذي لم يكن يصدق فيما قبل وجن جنون الأطباق الطائرة وفي البداية اعتقدت الأطباق الطائرة أن القوات التي تدافع قوات صغيرة العدد والمعدات فحاولت ضرب كل هذه القوات ولكن اكتشفت أنها لن تقدر لأنها قوات حقيقية ولها من المعدات ما يكفيها وأذيع الخبر في جميع أرجاء الولايات المتحدة وطلب من الشعب الأمانة في الإبلاغ عن أي شيء غريب في السماء في الليل أو النهار وبذلك تم كشف هذه الحقيقة لأول مرة والتأكد أن الحوادث التي أبلغ عنها بعض الجنود المتمرسين على القتال في بعض ميادين القتال كانت حقيقية وأن الألمان كانوا يهاجموا فعلا بأطباق طائرة ومخفية وتختفي بسرعة فوق السحب وكانت تحارب بالحرب الكيماوية من غازات الأعصاب التي تجعل المرء جبانا أو مرعوبا رعب مرضي نتيجة استنشاقه لهذه الغازات وبالتالي تؤثر علي أداؤه في الميدان .وهنا ذهب الأدميرال ريتشارد بيرد في عملية (هاي جامب) العسكرية الأمريكية عام 1947م وتمت المعركة الشهيرة بين البعثة العسكرية والطبق الطائر لمدة أربعة أيام ثم هرب الطبق الطائر ولم يصبح له وجود وبدأت عملية إنزال القوات الأمريكية على القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا ) والبحث الجوي عن أي تمركز أو قاعدة عسكرية ألمانية .


فقد تم مسح كل الأماكن دون كشف أي مظهر فوق سطح الأرض مما يدل على أن وجود القواعد تحت الأرض ولكن أين تحت سطح أكثر من 900 كيلومتر مربع هذا بعد طرح أماكن لايمكن أن توجد بها قواعد من ناحية أي إنشاء بنائي حديدي أو خرساني وتم البحث ليل ونهار لمدة 18 شهر كاملة حيث تم في النهاية اكتشاف القاعدة من خلال تسريبها لعوادم لاتخرج الا من حياة حيث وجدوا تحت السطح حياة صناعية وإنسانية وشيء لا يعقل عبارة عن مدينة تحت سطح الأرض هي كلها في مجملها سفينة فضية ضخمة مساحتها 600 كيلومتر مربع هذه المدينة القديمة جدا هي فعلا منذ عصر الأهرامات والتي تسمى باسم: (قوس قزح) أو مدينة (رينبو سيتي) وهي مليئة بأحدث تكنولوجيا عصرية من شبكات انترنت وتليفونات وأشياء خارقة لتصورنا الإنساني حاليا ولكن لا وجود لأي صور أو معلومات أخرى خلاف ما سبق عن هذا السر العظيم.


أما عن طبيعة باقي المدن التي توجد تحت سطح الأرض:

هذه المدن تستوعب حتى نصف مليون ساكن ووجد انه هناك أكثر من 35 مدينة تحت سطح الولايات المتحدة الأمريكية وحدها ومنها على سبيل المثال  في كاليفورنيا وفي لوس انجلوس مدينة تحت سطح الأرض .

وتحت المكتبة العامة هناك النفق يؤدي إليها وهنا تبدأ قصة الاكتشاف الهامة لمدخل هذه المدينة التي توجد تحت سطح الأرض.


تبدأ القصة في حي اسباني قديم في مكان متطرف منه في مزرعة شخص يدعى رالف جونزاليس حيث استأجر هذا الشخص في سنة 1900م عمال صينيين ومكسيكيين للعمل عنده في المزرعة في هذا الوقت اكتشف رجل من هؤلاء العمال مدخل نفق من كهف واسع موجود بالقرب من المزرعة وان هذا النفق يستمر دائما إلي أسفل تحت سطح الأرض ولا ينتهي أبدا وهو يسير بمحاذاة نهر هناك يسمي: (ماكاباجال أرويو سيكو) وقد تم سد هذا الكهف وتفجير مدخله بعد أن اذو الأطفال داخله حتى لا يدخله احد بعد ذلك وهنا يذكر انه شوهد نشاط مكثف لقوات فيدراليين لمراقبة نشاط الكهوف تحت الأرض في هذه المناطق .


حيث واضح للغاية إنها مؤدية إلى أماكن تعيش فيها مخلوقات تشبه البشر وهم ليسو ببشر . وهناك مدينة أخرى تحت سطح الأرض في كاليفورنيا أيضا ولكن في ولاية نيفادا الأمريكية في منطقة منجم يسمى: (زهرة مايو) شرق ولاية نيفادا تم التعرف هناك على نفق ضخم وطويل لم يحفره احد إنما هو موجود تحت سطح الأرض وتسمع هناك ضوضاء كثيرة تسمع من قبل هذه الخلوقات.


 وقد تم اكتشاف اخر في جبال بانمانت في وادي يسمى: (وادي الموت) شبكة أنفاق تحت أرضية ومدينة كاملة تحت سطح الأرض يسكنها قوم من المحاربيين الذين ينتمون إلى الإغريق القدماء ولكنهم متقدمين للغاية ويمتلكون وسائل للسفر عبر نجمية وان هذه المدينة ترجع إلي حوالي 4000 سنة مضت.


وفي منطقة دنفر تحت سطح الأرض  مدينة ضخمة تحت الأرض ولها علاقة بجمعيات سرية ألمانية ويبلغ مساحتها تحت سطح الأرض 88 كيلو متر مربع ولهذه المدينة قصة مهمة أولها إنها موضوعة بالقرب من مجال مغناطيسي حيوي كوني موجود تحت الأرض وهو من العصبيات الكونية وصلة وصل بين الكائنات الحية البشرية وبين الكائنات من عوالم  أخرى وبينهما وبين المخلوقات الجوف الارضية.


و مصر يوجد عالم تحت سطح الأرض هائل المساحة يمتد من مقبرة الإسكندرية إلي وادي الملوك في طيبة وقد عرفت مقبرة طيبة تحت الأرضية منذ القدم  وهي رمز الحكمة والخلود تحتوي على قواعد تحت أرضية في مصر وبالتحديد في مدينة الجيزة.

 سر الباب الحديدي:


أولا:

سر الباب الحديدي المكتشف تحت الهرم الأكبر والذي يفتح بكود صوتي وقد تم اكتشاف هذا الباب من قبل فرقة علمية سرية أمريكية جاءت إلى مصر لتثبت اكتشافها بل وتفتح الباب بالكود الصوتي المطلوب لتكتشف أعظم سر كوني أكثر من 30 ألف ديسك تم فك طريقة تشغيل هذه الأقراص ومعرفة ما فيها اتضح انه يحتوي على اغلب العلم الكوني لجميع الكائنات في الكون وفيه قصص صعود وانهيار الحضارات الكونية عبر العصور وقد نقلت كافة المعلومات ونسخ من كل هذه الأقراص في قاعدة كيرتلند الجوية في ولاية نيومكسيكو الأمريكية .


وهنا سوف نتحدث عن أهم الاكتشافات لأنفاق تؤدي إلى عالم جوف الأرض الداخلي بالقرب من هرم زوسر المدرج في سقارة بمصر ضمن قبر الثور الذي يسمى : (سيرابيوم) حيث تم اكتشاف نفق غير معلن يؤدي إلي مدينة تحت سطح الأرض 

وفي معبد ادفو بين القاهرة والأقصر تم الكشف عن حائط به كتف بارتفاع الحائط وعرض 8 أقدام وتم معرفة انه يخبئ نفق أخر له ويؤدي إلي عالم مجهول لا نعلم شيء عنه.


ولكن أهم مدن تحت سطح الأرض تظل في مدينة الجيزة وتحت هضبة الجيزة كهف هائل به رهبان من عالم زيتا المرتبط ببرج الجوزاء وعالم اخر مرتبط  ببرج كانيس الرائد وان هذا الخليط هو الباقي من إمبراطورية كماجول العظيم في مصر القديمة هذه النخبة المجمعة وهؤلاء هم الذين انتصروا وبالتالي حكموا على المنهزمين من زيتا.


التواجد هنا في هذا المكان حتى يعود المنتصرون إليهم من جديد ونجد أن هناك نظام سيطرة من جانب هؤلاء المنتصرين علي النخبة الحاكمة المصرية عبر العصور وذلك للوصول إلي مصر في نهاية رحلتهم الكونية ونجد أن طوائف الثعبان وطوائف أتباع حورس هي التي وقفت وراء ألمانيا النازية وساعدتها في إقامة علاقة مع الجراي من زيتا وهنا نتحدث عن تكنولوجيا الجوزاء في التحكم العقلي على أغلب الكائنات  عن طريق شبكة أشتار النجميه الكهرومغناطيسية التي تربط عقول عدد هائل من الكائنات في الكون وتحت سطح الأرض إلي عقل جماعي وحيد ويسمى ذلك كله بسر الجيزة ولها ثلاث ارتباطات بالإنسان أولها في مدينة تحت سطح الأرض بالجيزة وثانيها في قاعدة أنفاق دولسي السرية العملاقة التي توجد في المنطقة 51 بصحراء ولاية نيفادا الأمريكية هناك بجوارها مدينة تحت الأرض.

وأيضا  بجوار قواعد بينجاب الاسترالية مدينة تحت الأرض .

وشبكة اشتار النجميه تعتبر من الأسرار الكونية الجبارة.


والجدير بالذكر أن عدد المدن التي توجد تحت سطح الأرض التي أحصاها المشروع الأحمر ألاستخباراتي من الـ (CIA) الذي تم بدء العمل فيه في نهاية الأربعينات وبداية الخمسينات وصل هذا الإحصاء إلي 145 مدينة تحت سطح الأرض منهم 50 مدينة تحت قارة أمريكا الشمالية فقط و95 حول العالم ..وتروي الدكتورة / أرلين تشينلي في مقالة لها في مجلة " Voice of ASTARA "الصادرة في شهر أيار عام 1982م تحت عنوان: ( الأوديسا إلى داخل مصر) عن اكتشافين أطلعا عليهما هي والباحث " بيل كوكس " في مصر، وكان هذا الاكتشاف عبارة عن نفقين لم يكتشف أي منهما بشكل كامل . كان أحدهما في معبد " إدفو " بين الأقصر والقاهرة ، في موقع جبل التونا والآخر هو قرب هرم زوسر المدرج في القاهرة قرب ممفيس - سقارة ، داخل قبر الثور ويسمى أيضا ً " سيرابيوم "   


وهنا نتطرق لكشف سر مدينة أخرى  توجد تحت سطح الأرض وتعيش فيها مخلوقات   بعالم جوف الأرض الداخلي لها قوة وصفات روحية وإيمانية متميزة ولها أسرار مهمة لكيفية علاقاتها بمخلوقات الارض وما خلف الارض  مع مخلوقات اخرى التي سكنت تحت سطح الأرض في مدن قوية وذات تقدم بنائي وحضاري جبار وهذه المدينة المكتشفة تحت سطح الأرض توجد في الهند في منطقة بناريس في معابد مهدمة لليوجيين القدماء وفي منطقة معينة بالتحديد هناك سلم  للأسفل يقود إلي باب قوي صلب من الحجارة مغلق مرسوم عليه رسوم الثعابيين وأثبت  الخبراء والباحثين أن هذا الباب وراءه كهف عميق وينحدر للأسفل لأكثر من ميل وهو الطبيعة المشتركة لأغلب المدن التي توجد تحت سطح الأرض حيث لا يزيد العمق للأسفل أكثر من ميل إلى 2.5 ميل في بعض الحالات ونوع الانحدار أيضا واحد وذلك يدل على أن ذكاء الصانع لها .


وهنا نسترجع معا أهداف المشروع الأحمر الأمريكي وهي كشف كافة المدن التي توجد تحت سطح الأرض ويسكن بها مخلوقات غريبة والأخبار عنها ورسم خريطة لأماكن وجودها وعدم الاحتكاك بها وحصر كافة هذه المناطق في العالم بالصور والأرقام وأيضا المعلومات السليمة .


وكانت بداية تقديم هذا المشروع للوجود في نهاية الأربعينات وبداية الخمسينات هو عقد أول اتفاقية بين البشرية بقيادة أمريكا ومخلوقات الجراي من زيتا  وذلك تم بعد حرب استمرت منذ عام 1949م إلي عام 1954م في القارة القطبية الجنوبية ( قارة أنتاركتيكا ) والسيطرة على المدينة الفضية القديمة المخفية تحت قشرة الجليد على القارة القطبية وكشف عن ثلاث قواعد تحت أرضية للنازية الألمانية وكشف كل أسرارها ولكن مدينة الفضة القديمة ذات التقدم التكنولوجي المذهل هي سبب إنشاء المشروع الأحمر الأمريكي لكشف مدن تحت سطح الأرض والمشروع الأزرق لتعقب العلوم النازية الغريبة ومنها علم الأرض المجوفة وعلوم الأنتي جرافيتي وعلوم الآثار والطبيعة والاقتصاد. متميزة ذات قدرات عقلية وذهنية وروحية جبارة نعود لسبب عمل المشروع الأحمر الأمريكي وبداية تكليف المخابرات الأمريكية به في أوائل الخمسينات وبعد معاهدة الآليين المشهورة بين الرئيس الأمريكي السابق أيزنهاور ومخلوقات الجراي في عام 1954م والتي تم تسريب وقائعها للعالم هي السبب وراء المشروع الأحمر الأمريكي الذي كان من أول مهامه التأكد من أخطر حقيقة في العالم وهي شبكات الكهوف العملاقة والأنفاق الضخمة المنتشرة في جميع أنحاء العالم على سطح الأرض التي تؤدى إلي عالم جوف الأرض الداخلي ابتداء من 1 ميل إلي 2.5 ميل بعد القشرة الأرضية المكونة من أي تربة سواء رملية أو حجرية أو طينية وتم الكشف عن ذلك من مكان يدعي الثواث بول أو الحوض الجنوبي في القارة القطبية الجنوبية حيث الأرض مجوفة بنسبة 100% لقطر يساوي حوالي 2 كيلومتر مربع في شكل دائري ليس به جليد والجليد يغطي حدوده فقط وهو عبارة عن مياه دافئة لان سطح المياه ما هو إلا فتحة مستقيمة مباشرة إلي باطن الفجوة الأرضية حيث الحرارة ويمكن السباحة في هذا الحوض دون خوف وأيضا الغطس لأعماق بسيطة منه متر أو مترين قبل الإحساس بسخونة صعبة للغاطس بدون معدات ولكن السر الرهيب هو اكتشاف وجود شبكة أنفاق ضخمة تحت سطح القشرة الأرضية تصل إلى كل مكان على سطح الأرض وأي مكان به أحياء أو حياة أرضية يصلح معها الحياة للبشر وهو سر أخاف كل القيادات العليا بعد مواجهة الآليين لعدة سنوات حتى وافقوا على عقد هدنة ومعاهدة بين البشر بقيادة أمريكا والمخلوقات الغريبة  من الجراي ولهم علاقة بحادثة روزويل عام 1947م في ولاية نيو ميكسيكو وأيضا هم من بقايا الحضارة المصرية القديمة .


لقد وجدت الولايات المتحدة الأمريكية نفسها وجها لوجه مع شيء فوق تصور أي عقل وكانت القيادات السياسية تجمع الرجال للتحري عن هذه المواضيع فيخافون ويرفض أغلبهم ولكن الأمر الأصعب هو أن معظمهم قد أصيب بحالات نفسية خطيرة بعد هذه الاكتشافات و بعض منهم وصل لدرجة الجنون وأصبحوا غير صالحين للحياة الطبيعية تماما ومن هنا تم إنشاء المستشفيات العسكرية لعلاج الأمراض المستعصية بجميع أنواعها النفسية والطبيعية نتيجة المواجهات التي تحدث مع الظواهر الغريبة أو الخارقة أو الأطباق الطائرة المعروفة باسم : اليوفو (UFO) والمخلوقات الغريبة.


ومن أهم قصص الأمراض المستعصية هي قصة انتحار القائد الثاني بعد الأدميرال الأمريكي ريتشارد بيرد  وهو القائد جيمس فوريستال الذي ظهرت عليه عوارض المرض العصبي المستعصي إلى أن انتحر في مستشفى باسادينا العسكري الأمريكي الموجود في جزيرة قرب اليابان  وعليه  تم تكوين مجمع عسكري طبي لأبحاث الوقاية لأفراد المخابرات والعسكريين الذين يواجهون هذه الظواهر الخارقة والأطباق الطائرة والمخلوقات الغريبة. 


وقد تم الكشف عن أكثر من 120 مدينة توجد تحت سطح الأرض حول العالم وتمت معركة مسجلة بين الجيش الأمريكي على غير دراية بسكان عالم جوف الأرض الداخلي في صحراء ولاية نيفادا الأمريكية وانتهت إلى قتل أكثر من 70 جندي أمريكي خلال ساعة زمن وجرح أكثر من 150 أخريين إلى أن تم الاتصال بمخابرات الجيش الأمريكي وتم الانسحاب عن المكان وفيما بعد تم عمل معاهدة بين خبراء من المخابرات العسكرية وسكان هذه المدينة وابتعد الجيش عنهم وتم تقييد هذه الحادثة ضمن اكتشافات أماكن مدن تحت سطح الأرض واغرب الاكتشافات هي التي تم حصرها من العملاء السريين المراقبين لأي نشاطات لمدن تحت سطح الأرض من خلال تواجدهم بالقرب من هذه المدن في المدن المسكونة بجوارها وتتبع النمط الطبيعي للبيئة وأي اختلاف أو تحول ملحوظ  تم الكشف عنه.


أن أهم ظواهر مشاهدات الأطباق الطائرة المعروفة باسم : 

اليوفو (UFO) تتم بالقرب من هذه الأماكن وكأنها تقوم بزيارات لهذه المدن لأسباب طبيعية بالنسبة لها وليست شيء غير عادي كما نصوره نحن البشر عند رؤيتنا لمثل هذه الأطباق الطائرة كما تم رصد خروج بعض الأطباق الطائرة من بعض هذه المدن خصوصا المدن التي توجد تحت سطح الأرض والمحاطة بالجبال في الليل والنهار في المناطق الصحراوية منها وهي بذلك تحاول عدم رصد البشر لنشاطها المستديم الذي يبلغ العشرات بل المئات من المرات للخروج والدخول مما يدل على أنهم يتنقلون  هذه السفن  ذات الأحجام المتعددة منها في بعض الأحيان ما يصل إلى حجم حاملة الطائرات ويطير بسرعات خيالية ولا يشاهد إلا من خلال المراقبة المستمرة والمتواصلة وهنا فقط لا يهتم الطبق الطائر بمشاهدته من قبل البشر بل أن بعض المراقبين قال في تقريره أن الطبق الطائر يعرف مكانه ويصمت من خلال عملية دخوله وخروجه من هذه المدن التي توجد تحت سطح الأرض  الداخلي.

اعلان 1
اعلان 2

2 comments :

عربي باي