الكواكب المجموعات المجرات الأكوان
نحن نعيش في كوكب الأرض مع مجموعة كواكب أخرى تسمى المجموعة الشمسية الخاصة بنا ولها شمس واحدة ، وهذه المجموعة واحدة من عدد لا يحصى انتبهوا جيداً لكلمة لايحصى أي لا رقم يحد ، من مجموعات شمسية أخرى تقطن أو تسكن درب التبانة مجرتنا مجرة درب التبانة
ومجرة درب التبانة من عدد لا يُحصى من مجرات أخرى تسكن كون واحد وهذا الكون واحد من عدد لا يُحصى من الأكوان ، وإلى اليوم نحن لم نخرج خارج كوكب الأرض مدفونون هنا ، في المادة في الجسد لانعلم عم خلق الله عز وجل جل جلاله ، سوى مانراه في كوكب الأرض ، لمجرد أنك تستطيع أن تتخييل نفسك أين أنت في هذا الفديو
لن تتحمل .. دماغك لن يستطيع .
إذا هذا نحن هذا ما نحن عليه ، خلق من خلق الله عز وجل لاندري كم رقمنا ولا كم عددنا ولا ولا ولا الخ.
لو أتينا لتمثيل ذلك بيانيا وصورة مطابقة لمجموعتنا الشمسية ومجرتنا ، ماهي أقرب صورة لذلك ولا ترى بالعين المجردة ؟
إنها الذرة
نعم انها الذرة اذا كانت الذرة التي
هي أصغر حجر بناءٍ أو أصغر جزء من العنصر الكيميائي يمكن الوصول إليه والذي يحتفظ فيه بالخصائص الكيميائية لذلك العنصر.
تتكون الذرة من سحابة من الشحنات السالبة (الإلكترونات) التي تدور حول نواة موجبة الشحنة صغيرة جدًا في المركز، وتتكون النواة من بروتونات موجبة الشحنة، ونيوترونات متعادلة، وتعدّ الذرة هي أصغر جزء من العنصر يمكن أن يتميز به عن بقية العناصر؛ إذ كلما غصنا أكثر في المادة لنلاقي البنى الأصغر لن يعود هناك فرق بين عنصر وآخر. فمثلاً، لا فرق بين بروتون في ذرة حديد وبروتون آخر في ذرة يورانيوم مثلًا، أو ذرة أي عنصرٍ آخر. الذرة، بما تحمله من خصائص؛ عدد بروتوناتها، كتلتها، توزيعها الإلكتروني...، تصنع الفروقات بين العناصر المختلفة، وبين الصور المختلفة للعنصر نفسه (المسماة بالنظائر)، وحتى بين كَون هذا العنصر قادرًا على خوض تفاعل كيميائي ما أم لا.
ظل وما زال تركيب الذرة وما يجري في هذا العالم البالغ الصغر يشغل العلماء ويدفعهم إلى اكتشاف المزيد. ومن هنا أخذت تظهر فروع جديدة في العلم حاملة معها مبادئها ونظرياتها الخاصة بها، بدءًا بمبدأ عدم التأكد (اللاثقة)، مرورًا بنظريات التوحيد الكبرى، وانتهاءً بنظرية الأوتار الفائقة. الذرة اصغر من الجزيء ويمكن لذرتين أو أكثر تكوين جزيء.
إذا فهمنا عالمنا فهمنا لنقل الكون .. دمتم بخير
0 comments :
إرسال تعليق